من طرف تعادل فريق إنتر ميلان مع مضيفه نابولي سلبيا أمس الأحد في المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم ليوسع الفارق الذي يفصله عن روما في صدارة المسابقة إلى سبع نقاط.
وتعرض إنتر لمتاعب حقيقية من خلال الهجمات الخطيرة لأصحاب الأرض ، كانت أقربها تسديدة قوية من السلوفيني ماريك هامسيك اصطدمت بالعارضة.
وتصدى الحارس البرازيلي لإنتر جوليو سيزار لتسديدة رأسية قوية من الأرجنتيني جيرمان دينيس.
وجاءت أخطر هجمة لإنتر ميلان في الدقيقة 30 عندما حرمت العارضة الغاني علي سولي مونتاري من تسجيل هدف محقق ، في الوقت الذي تراجع فيه إيقاع لعب نابولي ولكن استمرت محاولاته الهجومية عن طريق هامسيك وكوالياريلا.
وافتتح إنتر الشوط الثاني بهجوم منظم عن طريق الهولندي ويسلي شنايدر والأرجنتيني دييجو ميليتو.
وسنحت فرصة خطيرة لإنتر في الدقيقة 62 عن طريق المقدوني جوران بانديف ثم ميليتو.
وحرمت العارضة فريق نابولي من تسجيل هدف مؤكد في الدقيقة 65 إثر تسديدة قوية من كوالياريلا.
ورفع إنتر رصيده إلى 54 نقطة في الصدارة مقابل 39 نقطة لنابولي في المركز الرابع.
وفي وقت سابق أمس ، استعاد فريق يوفنتوس توازنه وتغلب على ضيفه جنوه 3/2 ، لينهي مسيرته الخالية من الانتصارات والتي امتدت لخمس مباريات.
وتغلب كالياري على باري 3/1 ولاتسيو على بارما 2/صفر وتعادل اتالانتا مع كاتانيا سلبيا وتغلب بولونيا على ليفورنو 1/صفر وبنفس النتيجة تغلب سيينا على كييفو.
وبعد هزيمة يوفنتوس في ثلاث مباريات وتعادله في مباراتين بد أن الفريق في طريقه للسقوط مجددا عندما سدد روسي في العارضة ثم أحرز هدف السبق لجنوه في الدقيقة 16 مستغلا عرضية روبرت اكوتفريسكا.
ووسط إشعال الألعاب النارية من جانب جماهير يوفنتوس في الاستاد الاولمبي ، نجح أصحاب الأرض في إدراك التعادل قبل ثلاث دقائق على نهاية الشوط الأول إثر ضربة رأسية من البرازيلي اماوري ، ليحرز أول هدف له منذ تشرين أول/أكتوبر الماضي.
ومع الانطلاقة القوية ليوفنتوس في الشوط الثاني نجح الفريق في تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 61 عن طريق ديل بييرو إثر تمريرة رائعة من دييجو ، وبعد دقيقتين فقط أدرك روسي التعادل لجنوه مستغلا خطأ الحارس جيانلويجي بوفون.
وحصل يوفنتوس على ضربة جزاء في الدقيقة 78 ولكن بدا أن اليوناني سوكراتيس باباستاثوبيولوس لاعب جنوه قام بعرقلة ديل بييرو خارج منطقة الجزاء.
ولكن برغم اعتراض لاعبي جنوه احتسب الحكم ضربة الجزاء وأحرز منها ديل بييرو هدف الفوز ليوفنتوس.
وتعرض إنتر لمتاعب حقيقية من خلال الهجمات الخطيرة لأصحاب الأرض ، كانت أقربها تسديدة قوية من السلوفيني ماريك هامسيك اصطدمت بالعارضة.
وتصدى الحارس البرازيلي لإنتر جوليو سيزار لتسديدة رأسية قوية من الأرجنتيني جيرمان دينيس.
وجاءت أخطر هجمة لإنتر ميلان في الدقيقة 30 عندما حرمت العارضة الغاني علي سولي مونتاري من تسجيل هدف محقق ، في الوقت الذي تراجع فيه إيقاع لعب نابولي ولكن استمرت محاولاته الهجومية عن طريق هامسيك وكوالياريلا.
وافتتح إنتر الشوط الثاني بهجوم منظم عن طريق الهولندي ويسلي شنايدر والأرجنتيني دييجو ميليتو.
وسنحت فرصة خطيرة لإنتر في الدقيقة 62 عن طريق المقدوني جوران بانديف ثم ميليتو.
وحرمت العارضة فريق نابولي من تسجيل هدف مؤكد في الدقيقة 65 إثر تسديدة قوية من كوالياريلا.
ورفع إنتر رصيده إلى 54 نقطة في الصدارة مقابل 39 نقطة لنابولي في المركز الرابع.
وفي وقت سابق أمس ، استعاد فريق يوفنتوس توازنه وتغلب على ضيفه جنوه 3/2 ، لينهي مسيرته الخالية من الانتصارات والتي امتدت لخمس مباريات.
وتغلب كالياري على باري 3/1 ولاتسيو على بارما 2/صفر وتعادل اتالانتا مع كاتانيا سلبيا وتغلب بولونيا على ليفورنو 1/صفر وبنفس النتيجة تغلب سيينا على كييفو.
وبعد هزيمة يوفنتوس في ثلاث مباريات وتعادله في مباراتين بد أن الفريق في طريقه للسقوط مجددا عندما سدد روسي في العارضة ثم أحرز هدف السبق لجنوه في الدقيقة 16 مستغلا عرضية روبرت اكوتفريسكا.
ووسط إشعال الألعاب النارية من جانب جماهير يوفنتوس في الاستاد الاولمبي ، نجح أصحاب الأرض في إدراك التعادل قبل ثلاث دقائق على نهاية الشوط الأول إثر ضربة رأسية من البرازيلي اماوري ، ليحرز أول هدف له منذ تشرين أول/أكتوبر الماضي.
ومع الانطلاقة القوية ليوفنتوس في الشوط الثاني نجح الفريق في تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 61 عن طريق ديل بييرو إثر تمريرة رائعة من دييجو ، وبعد دقيقتين فقط أدرك روسي التعادل لجنوه مستغلا خطأ الحارس جيانلويجي بوفون.
وحصل يوفنتوس على ضربة جزاء في الدقيقة 78 ولكن بدا أن اليوناني سوكراتيس باباستاثوبيولوس لاعب جنوه قام بعرقلة ديل بييرو خارج منطقة الجزاء.
ولكن برغم اعتراض لاعبي جنوه احتسب الحكم ضربة الجزاء وأحرز منها ديل بييرو هدف الفوز ليوفنتوس.
