يخوض منتخب الكويت لكرة القدم غدا مباراة مهمة ضد نظيره الاندونيسي ضمن مباريات المجموعة الثانية المؤهلة لنهائيات كأس آسيا المقرر اقامتها في العاصمة القطرية الدوحة عام 2011 .
وتعتبر المباراة التي ستقام على استاد نادي الكويت في منظقة كيفان غاية في الاهمية للفريقين الكويتي والاندونيسي اللذين يحتلان المركزين الثالث والرابع على التوالي الا ان فرصهما في التأهل عن المجموعة التي تعتبر الاصعب من بين المجموعات الست مازالت كبيرة لاسيما ان ان فارق النقاط بين متصدر المجموعة ومتذليلها لا يتعدى نقطتين.
ويأمل المنتخب الكويتي الذي يلعب المباراة برصيد ثلاث نقاط من مبارتين في تحقيق الفوز الثاني له على التوالي والاقتراب من المقدمة خاصة انه لعب مباراة اقل الامر الذي سيمنحه الصدارة في حالة تعادل متصدري المجموعة الفريقين الاسترالي والعماني اللذين سيلتقيان غدا ايضا على ارض الاخيرة.
ويعتمد المنتخب الكويتي على تشكيلة يقودها النجم بدر المطوع فيما يأمل كل عشاق الازرق في عودة هدافه احمد عجب الى مستواه المعروف لاسيما انه اظهر تحسنا مملوسا في معسكر القاهرة وفي المباريات الودية الاخيرة التي خاضها الفريق استعدادا لهذه المواجهة وللقاء الاربعاء المقبل ضد الفريق نفسه في العاصمة الاندونيسية جاكرتا.
ويدخل الفريق الاندونيسي المباراة بمعنويات عالية بعد تحقيقه نقطتين من تعادلين ما ادخله في دائرة الترشيحات لنيل احدى البطاقتين عن المجموعة بعد ان كان الجميع يعتقد انه سيكون الحلقة الاضعف في المجموعة كما اظهر خط دفاعه صلابة جيدة بتلقيه هدفا واحدا في التصفيات حتى الآن.
وتعتبر المباراة التي ستقام على استاد نادي الكويت في منظقة كيفان غاية في الاهمية للفريقين الكويتي والاندونيسي اللذين يحتلان المركزين الثالث والرابع على التوالي الا ان فرصهما في التأهل عن المجموعة التي تعتبر الاصعب من بين المجموعات الست مازالت كبيرة لاسيما ان ان فارق النقاط بين متصدر المجموعة ومتذليلها لا يتعدى نقطتين.
ويأمل المنتخب الكويتي الذي يلعب المباراة برصيد ثلاث نقاط من مبارتين في تحقيق الفوز الثاني له على التوالي والاقتراب من المقدمة خاصة انه لعب مباراة اقل الامر الذي سيمنحه الصدارة في حالة تعادل متصدري المجموعة الفريقين الاسترالي والعماني اللذين سيلتقيان غدا ايضا على ارض الاخيرة.
ويعتمد المنتخب الكويتي على تشكيلة يقودها النجم بدر المطوع فيما يأمل كل عشاق الازرق في عودة هدافه احمد عجب الى مستواه المعروف لاسيما انه اظهر تحسنا مملوسا في معسكر القاهرة وفي المباريات الودية الاخيرة التي خاضها الفريق استعدادا لهذه المواجهة وللقاء الاربعاء المقبل ضد الفريق نفسه في العاصمة الاندونيسية جاكرتا.
ويدخل الفريق الاندونيسي المباراة بمعنويات عالية بعد تحقيقه نقطتين من تعادلين ما ادخله في دائرة الترشيحات لنيل احدى البطاقتين عن المجموعة بعد ان كان الجميع يعتقد انه سيكون الحلقة الاضعف في المجموعة كما اظهر خط دفاعه صلابة جيدة بتلقيه هدفا واحدا في التصفيات حتى الآن.
