تسائلت مرارا و تكرارا عما يمكن ان تسمي علاقتهما,فهي لم تكن صداقة بمفهومها الطبيعي و المألوف....لم تكن أخوة فهي تدرك تمام الادراك معني تلك الكلمة و التي لم و لن تكن هينة بالنسبة لها....لم تكن علاقة عشق بأي من أشكالها....أدركت معني علاقتهما و مسماها الحقيقي....أدركته بعد أن قيل لها و بمجرد أن سمعته أيقنت أن تلك الكلمة هي التي كانت تسعي لإيجادها....فقد كانت علاقتهما.....صــــــــدفة
نعم صدفة, فقد تقابلا صدفة دون ترتيب خاص منهما....تكلما صدفة لظروف ما....تعاملا معاملة مقربة إن صح التعبير أيضا في ظروف ما....لم يكن مخطط لأي شئ ان يحدث....و بما أن علاقتهما منذ بداياتها الأولي و مجري أحدائها كانت صدفة...فقد افترقا صدفة.....و من سخرية القدر أن تعرف المسمي الحقيقي لتلك العلاقة....صدفة.و كانت تلك الصدفة من أروع الصدف في حياتها لأنها اعادتها للحياة
نعم صدفة, فقد تقابلا صدفة دون ترتيب خاص منهما....تكلما صدفة لظروف ما....تعاملا معاملة مقربة إن صح التعبير أيضا في ظروف ما....لم يكن مخطط لأي شئ ان يحدث....و بما أن علاقتهما منذ بداياتها الأولي و مجري أحدائها كانت صدفة...فقد افترقا صدفة.....و من سخرية القدر أن تعرف المسمي الحقيقي لتلك العلاقة....صدفة.و كانت تلك الصدفة من أروع الصدف في حياتها لأنها اعادتها للحياة