بعد قرار مجلس إدارة نادي القادسية الكويتي بإقالة المدير الفني محمد ابراهيم من مهمته والتعاقد مع الكرواتي رادان ،تقرر التخلي عن محترفي الفريق فراس الخطيب وعصام العدوة وجهاد الحسين على أن يختار رادان بنفسه مجموعة المحترفين الجدد.
وبناءاً على ما تم قوله من من تصريحات سواء من جانب الإدارة أو الجهاز الفني انتظر الجميع التعاقد مع لاعبين سوبر ستار فى القادسية يكونوا افضل من سابقيهم أو على نفس المستوي كاضعف الايمان.
وتوقع الشارع الكروي الكويتي بشكل عام والقدساوي بشكل خاص ان الإدارة ورادان أنهيا الاتفاق مع اللاعبين المقبلين على الفريق والذين سيتم التعاقد معهم خلال الفترة الحالية ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن القدساوية.
الفريق الأصفر ظهر ضعيفا للغاية فى سوق الانتقالات ووضح التشتت الكبير وعدم التركيز فى التحركات ،ولم تكن قرارتهم مرضية لشريحة كبيرة من قبل الجماهير القدساوية.
وبلغة الأرقام والحسابات التى لا تكذب أبداً فإن القادسية ومنذ نهاية الموسم الماضي وحتى الآن وهو يعلن تجربة لاعب جديد كل خمسة أيام من دون اى جديد!
البداية كانت من خلال التعاقد مع الجزائري سليم عراش والذي تعاقد معه القادسية من دون مقدمات،ثم عاد وفاجأ الجميع وأنهى التعاقد مع اللاعب الجزائري بداعي عدم قناعة الجهاز الفني به ليستمر مسلسل التخبط .وبعدها أعلن القادسية تعاقده مع السروي عمر السومة ،ثم بدات رحلة الاختبارات وتوافد وكلاء اللاعبين على النادى.
وحاول القادسية التعاقد مع الليبي محمد الزعيبة من دون أى جدوي وفشلت الصفقة، وتم تجربة المدافع التونسي بن يوسف ولم يقتنع رادان، وحاول النادي ضم مدافع فرنسي كنه لم ينل رضا المدير الفني رادان.
وتفاوض النادي مع الثنائي عفروتو وأمير سعيود من الاهلى المصري ولم تنجح المفاوضات، وتم الحديث عن التعاقد مع ثنائي مغربي ولم يوافق رادان ،وارتبط اسم الاصفر بالغيني سليماني يولا وتوقفت المفاوضات وأخيرا اسم اللاعب الأردني بن ياسين ومصيره مجهول.
القادسية ارتبط اسمه بأكثر من 11 لاعب فى غضون شهرين فكيف لمدير فني أيا كان مستواه فى العالم أن يجرب 11 لاعب محترف اى فريق كامل فى شهرين فقط ؟!.
وبناءاً على ما تم قوله من من تصريحات سواء من جانب الإدارة أو الجهاز الفني انتظر الجميع التعاقد مع لاعبين سوبر ستار فى القادسية يكونوا افضل من سابقيهم أو على نفس المستوي كاضعف الايمان.
وتوقع الشارع الكروي الكويتي بشكل عام والقدساوي بشكل خاص ان الإدارة ورادان أنهيا الاتفاق مع اللاعبين المقبلين على الفريق والذين سيتم التعاقد معهم خلال الفترة الحالية ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن القدساوية.
الفريق الأصفر ظهر ضعيفا للغاية فى سوق الانتقالات ووضح التشتت الكبير وعدم التركيز فى التحركات ،ولم تكن قرارتهم مرضية لشريحة كبيرة من قبل الجماهير القدساوية.
وبلغة الأرقام والحسابات التى لا تكذب أبداً فإن القادسية ومنذ نهاية الموسم الماضي وحتى الآن وهو يعلن تجربة لاعب جديد كل خمسة أيام من دون اى جديد!
البداية كانت من خلال التعاقد مع الجزائري سليم عراش والذي تعاقد معه القادسية من دون مقدمات،ثم عاد وفاجأ الجميع وأنهى التعاقد مع اللاعب الجزائري بداعي عدم قناعة الجهاز الفني به ليستمر مسلسل التخبط .وبعدها أعلن القادسية تعاقده مع السروي عمر السومة ،ثم بدات رحلة الاختبارات وتوافد وكلاء اللاعبين على النادى.
وحاول القادسية التعاقد مع الليبي محمد الزعيبة من دون أى جدوي وفشلت الصفقة، وتم تجربة المدافع التونسي بن يوسف ولم يقتنع رادان، وحاول النادي ضم مدافع فرنسي كنه لم ينل رضا المدير الفني رادان.
وتفاوض النادي مع الثنائي عفروتو وأمير سعيود من الاهلى المصري ولم تنجح المفاوضات، وتم الحديث عن التعاقد مع ثنائي مغربي ولم يوافق رادان ،وارتبط اسم الاصفر بالغيني سليماني يولا وتوقفت المفاوضات وأخيرا اسم اللاعب الأردني بن ياسين ومصيره مجهول.
القادسية ارتبط اسمه بأكثر من 11 لاعب فى غضون شهرين فكيف لمدير فني أيا كان مستواه فى العالم أن يجرب 11 لاعب محترف اى فريق كامل فى شهرين فقط ؟!.